10 أشياء
تحرمك من متعة العيش بسلام داخلي:
1-
البحث عن الكمال والمثالية:
لا وجود للمثالية في
الحياة، ولا يوجد شخص يستطيع أن يمتلك صفات مثالية.
2- التركيز على نقاط الضعف:
كل شخص لديه نقاط ضعف ولديه في المقابل نقاط قوة كثيرة يجب أن يفتخر بها.
كل شخص لديه نقاط ضعف ولديه في المقابل نقاط قوة كثيرة يجب أن يفتخر بها.
3- عدم مسامحة الناس:
الحقد على الناس والتهجم عليهم لن ينفعك بشيء لا بل سيزيد من عذابك وألمك.
الحقد على الناس والتهجم عليهم لن ينفعك بشيء لا بل سيزيد من عذابك وألمك.
4-
الشكوى الدائمة:
كثرة الشكوى والملامة تزيد من وضعك سوءاً لا بل تجعلك تشعر بالحزن والإحباط.
كثرة الشكوى والملامة تزيد من وضعك سوءاً لا بل تجعلك تشعر بالحزن والإحباط.
5- لوم الذات:
إذا كنت ممّن يلومون أنفسهم ويحملونها الأخطاء دائماً بالتأكيد لن تنعم براحة البال طوال حياتك، حاول أن تتصالح مع ذاتك وتعلّم من أخطائك حتى تتمكّن من العيش بسلام داخلي.
إذا كنت ممّن يلومون أنفسهم ويحملونها الأخطاء دائماً بالتأكيد لن تنعم براحة البال طوال حياتك، حاول أن تتصالح مع ذاتك وتعلّم من أخطائك حتى تتمكّن من العيش بسلام داخلي.
6- التأجيل والتسويف:
تسويف وتأجيل معالجة المشاكل العالقة سيزيد الأمور تعقيداً حتى تعجز عن الوصول إلى حل مناسب وهذا ما يدخلك بدوامة اليأس.
7- معاشرة
السلبيين:
أسوأ ما يمكن أن تقوم به هو معاشرة السلبيين الذين ينشرون الإحباط والتشاؤم أينما حلّو فهم السبب وراء حرمانك من نعمة الراحة النفسية والسلام الداخلي.
أسوأ ما يمكن أن تقوم به هو معاشرة السلبيين الذين ينشرون الإحباط والتشاؤم أينما حلّو فهم السبب وراء حرمانك من نعمة الراحة النفسية والسلام الداخلي.
8-
العيش في الماضي:
إنّ العيش على أطلال الماضي والتحسّر على ما فاتك من فرص سيزيد من حجم معاناتك وسيحرمك من طعم السعادة والراحة.
إنّ العيش على أطلال الماضي والتحسّر على ما فاتك من فرص سيزيد من حجم معاناتك وسيحرمك من طعم السعادة والراحة.
9- الانغلاق الفكري:
العالم في حالة تغيّر مستمر، وأنت كشخص واعي يجب أن تدرك هذه الحقيقة لأنّ التمسّك بآرائك وأفكارك وعدم تقبّل المتغيّرات المحيطة سيحرمك من الإحساس بالراحة والسلام الداخلي.
العالم في حالة تغيّر مستمر، وأنت كشخص واعي يجب أن تدرك هذه الحقيقة لأنّ التمسّك بآرائك وأفكارك وعدم تقبّل المتغيّرات المحيطة سيحرمك من الإحساس بالراحة والسلام الداخلي.
10- العزلة الاجتماعية:
إذا كنت تظن أنّ عدم الاختلاط بالناس ورفض الصداقات وعلاقات الحب سيجعلك تعيش هادئ البال فأنت مخطئ لأن الإنسان اجتماعي بفطرته، ولن تصل إلى مرحلة السلام الداخلي طالما أنك تعاكس فطرتك البشرية.
إذا كنت تظن أنّ عدم الاختلاط بالناس ورفض الصداقات وعلاقات الحب سيجعلك تعيش هادئ البال فأنت مخطئ لأن الإنسان اجتماعي بفطرته، ولن تصل إلى مرحلة السلام الداخلي طالما أنك تعاكس فطرتك البشرية.
تعليقات
إرسال تعليق